الجمعة 20 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

رواية رهف والعڈاب ررررر ووووعه

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

الفصل الثانى
وصلنا إلى أن قررت رهف الهرب من بيت عمها فذهبت إلى شرفة المنزل من الخلف وأخذت من على حبل الغسيل بنطلون وقميص وجاكيت رجالى من لبس أولاد عمها وتلفتت يمينا ويساراحتى تتأكد من أن لاأحد يراها ودخلت إلى غرفتها مرة أخرى وأغلقت وراؤها الباب بالمفتاح ووضعت يدها على صدرها وقالت رهف الحمد لله محدش شافنى وبعد قليل سمعت طرقا على الباب فقالت مين فقال لها على افتحى يارهف أنا على فانقبض قلبها وهى تقول له من وراء الباب عاوز إيه ياعلى فقال لها بنفاذ صبر افتحى الباب هفضل اتكلم كتير من وراء الباب وبسرعه أخفت القميص والبنطلون والجاكيت فى دولابها وفتحت له الباب قائله نعم عاوز إيه يا على أنا عاوزه أنام فنظر لها ساخرامن منظرها بعد قص شعرها قائلاصدقى شكلك بقى كده أحسن وضحك باستهزاء واستكمل قائلا لولا إن شعرك كان طويل محدش كان هيعرف يفرقك عن أى حد من أصحابى الشباب هوه فعلاكان نقصك كده

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
واقترب منها بنظرة مخيفة فخاڤت رهف ورجعت إلى الوراء ونظرات الړعب تطل من عينيها فشعر هو بسعادة لذلك وقالت بړعب إنت عاوز إيه منى يا على فقال على بسماجه وتقل ډم واحد عاوز يتكلم مع خطبته شوية قيها حاجة دى فاستجمعت شجاعتها وقالت رهف مش هينفع دلوقتى أنا عاوزة أنام فجذب يدها فى عڼف وأجلسها بجواره على الكنبه الموجودة فى غرفتها وقال لها غاضبا لما أنا أتكلم وأقول أى كلمة تسمع ومتعارضنيش فى أى حاجه أقولها فاهمة ولا لأ فجذبت يدها من يده وحاولت أن تدارى خۏفها قائله اطلع برة دلوقتى وهنتكلم بعدين بكرة إن شاء الله فاقترب منها أكثر قائلا ليه ميكنشى دلوقتى وقر ب وجهه من وجهها وشعرت بأنفاسه تلفح وجهها فشعرت بړعب فدفعته بيديها فى صدرة ووقفت قائله إطلع برة يا على ده مش وقته فنظر إليها قائلا بابتسامه ساخرة أنا عارف وفاهم كويس أوى إن إنتى مش عاوزة تتجوزينى ومع ذلك هتجوزك ڠصبا عنك وعلى فكرة أنا دايما بسأل نفسى ليه عاوز أتجوزك يمكن عشان عاوز أجرب نوع جديد من البنات اللى زيك ومع إنك مش من النوع اللى بيستهوينى وتأمل جسدها النحيل ساخراقائلا لها على إنتى فعلا بنت زى البنات اللى بنشوفهم ولا إيه بالظبط فقالت له بشجاعه طالما أنا كده وبتعتبرنى زى أى شاب من إصحابك هتجوزنى ليه فقال على مزاجى فقاطعته قائله بتهكم لأ طبعا عشان الفلوس اللى حضرتك طمعان فيها إنت وعمى فصړخ بها فجأه على قائلا اخرسى إيه اللى انتى بتقوليه ده وجذبها من ذراعها قائلا بنبره مخيفه وشرسه انتى عارفه ما سمعك بتقولى كده تانى مش هيحصلك كويس بقوة فتألمت من ظهرها بشدة

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات