قصه حب
طول عمر حظك ڼړ يا بت خالتي حتي يوم متتكعبلي و تجعي تجعي في زيدان النعماني اللي كلياتهم عيموتوا علي طلة واحده من إعيونه
نظرت لها بقلب يدق بوتيرة عالية عند معرفتها شخصيته فكم من المرات التي إستمعت بها لروايات و حكايات عن زيدان النعماني و رجولته و عيناه التي أذاب بها معظم صبايا النجع بالعشق الممنوع و لكنها الأن و أخيرا إلتقته وجه لوجه و رأت ذاك الفتي الذي يتحدث عنه الجميع
أجابتها نورا بإستهجان وه يا ورد و هي مسكة يد زيدان النعماني ليدك دي حاچة جليلة إياك
أشاحت عنها بصرها حين إستمعت لتوبيخ والدتها لها و هي تردف پھمس قائلة بنبرة حادة معرفاش تمسكي حالك وأنت نازلة يا مجصوفة الرجبه يجولوا أيه عليا حريم النجع بتها معرفاش تسند حالها و وجعت علي يد إبن النعماني
بعد مرور ثلاثة أسابيع
كانت ترتدي ثيابها الدراسية و تتحرك علي إستحياء في الطريق العام للبلده عائدة من مدرستها الثانوية الفنية و التي تتواجد خارج النجع نظرت إلي ذاك الذي يقف مراقب لها ككل يوم منذ
يتبع القصه كامله في أول تعليق .