قصه حقيقه فعلآ كاملة
انت في الصفحة 2 من صفحتين
خلفها على السرير يوشوش باسمها وبكلمات كثيرة ففزعت حتى لم تستطع أن تصرخ إلى أن عم الصمت فاندفعت خارج الغرفة وقررت أن لا تنام تلك الليلة وفي البداية لم يحدث شئ لكن فجأة بدأت تظهر اصوات من أسفل السرير وتعلو أكثر إلى أن انقطعت الكهرباء ولكن الغريب أن من أسفل الباب كان يبدو أن هناك كهرباء خارج الغرفة وكان يبدو كما لو كان هناك من بالخارج يروح ويجيء امام الباب وهنا بدأت الصړاخ والنداء على عمر ولكن لا حياة لمن تنادي.