كان اسمه حبيبي ❤️
ست بجد مش لوح ثلج زيك
كان شديد العصبية وأفلت من يد ابيه وحاول الأقتراب منها ليرتد الى أحضان أبيه بفعل لكمة من قبضة أحمد الذى صړخ هادرا أياك تفكر تقرب منها أنا سيبتك تطلع اللى جواك عشان تشوفك على حقيقتك ....... لكن قبل ما تلمس مراتى أدفنك بايدى مكانك
ماجد مراتك ...... ومالك فرحان قوى ...... أنت شربت مقلب عمرك ....... ولوح الثلج دى عمرها ماتملى عين رجل
أحمد بقوة ده لما يبقى رجل واطى زيك فاكر أن الخجل والحياء برود وميعرفش انهم قمة الأنوثة ..... لكن اللى تعود على الجنينة اللى كل يدفع تذكرة يدخل ويرمى فيها زبالته ...... عمره ماهيعرف يعنى ايه ربنا يرزقه بجنة ليه لوحده بتاعته هو بس ....... وأكيد عمرك ماهتعرف لأن الطيبون للطيبات وأكيد نصيبك هيبقى من عينتك عشان كده ربنا نجاها منك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
سامح بهدوء احنا فعلا ملناش أرض عندكم ولا هنيجى بلدكم متقلقاش
سامى بحيرة معناه أيه الكلام ده ....... ولزمته ايه اللى حصل من شوية
سامح ببرود معناه أن واحد من مكتبى هيجى ومعه لجنة بكرة يمضيك على أستلام سهير لنصيبها وفى نفس الوقت يسلمه لصاحب نصيبه اللى أشتراه
سامى بحدة مين ده اللى أتجرأ وفكر يشترى منها شبر من أرضى ....... خليه يجى يستلم وأنا أدفنه مكانه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ليهدر سامى پغضب اه يابنت الخدامة ........ بتلعبى بي أنا
وهم بالھجوم عليها ليتصدى له مصطفى وحين حاول ماجد التدخل أمسك به أحمد من تلابيبه ....... ليحكما سيطرتهما على كلا منهما
ليهدر مصطفى لانا ولا ابنى اللى ممكن تنضرب مراته ويقف ساكت....... أحمد ربنا أنك أيدك ملمستش واحدة فيهم والا كنا كسرنها لك
ليستدعى سامح أمن المشفى لأخراجهما
سامح بټهديد احنا هنعديها المرادى ....... ومتنساش أنك ماضى على تعهد بعدم التعرض ........ أنسى عشان تعيش فى أمان ...... دى دلوقتى مش سهيرأختك بتاعت زمان ......... دى الأستاذة سهير المحامية مرات المهندس مصطفى وكيل وزارة فى البترول ........ فأعقل وبلاش تجيب لنفسك المشاكل
فى بيت سامى
نوال صائحة پغضب يعنى بنت الخدامة لعبت بيك هى وبنتها الكرة وخدت اللى هى عايزه وأديتك على دماغك
سامى بحدة أنت اتجننتى يانوال أنت بتعلى صوتك على
نوال بحدة بلا أعلى بلا أوطى ..... كله من تحت راسك .... فضلت مركب البت علينا .... وكل ما أقولك أكسرها .... تقولى كلها شهور وأجيبها تحت رجليك تعملى فيها مابدى لك ..... وأدينا كلنا بقينا تحت رجليها وداست علينا بجزمتها
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
نوال بغل طبعا مش متجوزة بيه من مصر .... وأنت بغباءك اللى وصلتها ليه
سامى پصدمة أنت أتهبلتى .... أنت بتشتمينى
نوال بسخرية دى مش شتيمة دى الحقيقة يا سبعى ... لما كنت بتاخد رأيي كانت راسنا فوق ... أنا اللى لحقتك زمان من أنك تبقى تحت رحمة مختار ابن جابر وجيبتها لك هى والمرمطون اللى جوزته لها تحت رجلك ..... لكن من يوم ما فكرت تشغل دماغك وكل يوم تبلينى بنصيبة أنقح من أختها .... مرة ترجع تقولى أنك وافقت أنها تتستت فى بيت أبوها وتبقى صاحبة أرض .... وتانى مرة جاينى تهز طولك وأنت فرحان بوصايتك على البت .... لا وبتخطط تجوزها للواد المتعلم اللي حيلتى بعد ما كانت هتتجوز الكبير وعلى ضرة كمان .... وبقى مطلوب مننا ندادى وندلع وكل ما أفتح بوقى أعرفها مقامها تحامى عنها وتقولى كله بأوانه .... وأخرتها راجع لى بخيبة قوية وزعلان من الحقيقة
سامى صارخا وهو يقبض على يديها پعنف وأنت مالك ... من أمتى الحريم بتتدخل في كل حاجة
نوال بتحدى لا مالى ومالى قوى كمان ... وزى ما بنت الخدامة أخدت ورثها .... أنا كمان عايزة ورثى اللى لهفته من يوم ما أخدته من أخويا
سامى وهو ينهال عليها ضړبا ومن أمتى الحريم لها ورث .... ما أنت كنت سايبهوله .... وأنا اللى حاربت وجبته ... دلوقتى واقفة تحاسبينى وتقولى ورثى
نوال باكية وهى تدفعه عنها لولا عمى ما كنت شوفت مليم منه
سامى ساخرا مش عشان سواد عيونك عمك وقف جنبى عشان متكاد من أخوكى اللى فضل الغريبة على بته البايرة
أرتفع صړاخها مع زيادة ضرباته ... ليقتحم ماجد غرفتهما ليقف حائلا بينهما حاميا والدته من ضربات أبيه ممسكا بتلابيبه زاجرا أياه بوقاحة هو ده اللى أنت فالح فيه ....هناك كنت قطة وسيبتهم يمسحوا بينا البلاط وجى هنا تعمل عليها هى سبع
سامى پصدمة أنت اټجننت ياواد .... أنت بتمد أيدك على يا كلب ... أطلع بره بيتى
رأت نوال التردد بعين ماجد فصاحت بشراسة أنت اللى هتطلع بره .... ما تخافش يا ماجد البيت ده بيتك أنت وأخوك .... ومش البيت بس كل حاجة مكتوبة بأسمكم أنتم الأتنين .... من يوم دخلة أختك .... عشان الغريب مايورثش معاكم ... وكل الورق معي .... وعشان كده خلاكم تعملوا له توكيل
دبت كلماتها القوة بقلب ماجد فتصلبت يداه الممسكة بأبيه دافعا له خارج الغرفة وهو يصيح يبقي أنت اللى بره وكفاية عليك كده .... شورتك كلها سودة .... جبرتنى أتذلل لخدامتى وعملت لها قيمة علينا .... أمي كان عندها حق لما كانت ياما تنعى حظها أنهم تمموا الجوازة بعد ما أبوك خرف وأتجوز بنت الغفير .... بكفيانا من جنانكم بقى
كان قد أقتربا من باب المنزل وماجد يسحبه محاولا دفعه للخارج لتصيح نوال پحقد وهى تشير لباب جانبى أوعى تخرجه أحبسه هنا فى أوضة الكيماوى لو مشى هيرجع كل حاجة بالتوكيل اللى معه
حاول سامى المقاومة لعدم الوصول لباب الحجرة الذى فتحته نوال بمفتاح أخرجته من طيات ملابسها ولكن فرق القوة بينه وبين ابنه الشاب حسمت الأمر لصالح ابنه الذى أسرع بدفعه للداخل وأغلاق الباب عليه بالمفتاح ليلتفت لأمه وهو يلهث قائلا بانفاس متقطعة هنعمل أيه احنا كده هنتفضح اكتر
نوال بخبث متخافش ياحبيبى .... هو احنا هنعمل فيه حاجة لا سمح الله .... هو بس النهارده هيبيت هنا وبكرة الصبح من النجمة تأخد أخوك وتلغوا التوكيل .... وساعتها بس نخرجوا وهو مش فايده حاجة يعملها وېخرب بيها الدنيا زى كل مرة .... وكمان مافيش