رواية المضطرب والمچنون كاملة
انت في الصفحة 16 من 16 صفحات
امه
عايزها في اية
عايز اقولها تفتح ده
طلع دفتر كبير من جمبه
اية ده انا فاكره كنت بتكتب فيه حاجه واحنا فاليخت لما صحيت وانا جمبك قولتلك وريني مرضتش
ايوا
هتوريني دلوقتي!
امممم بفكر
عشان خاطري يا زين
ليلي بحب هاه وريني بقي
زين استسلم و وراها الدفتر فتحته لقت كلام كتير زين جابلها تاريخ اليوم الى كانو فاليخت فيه لما طلبت منه يوريها ورفض وبدات تقرأ وكان كاتب
بحب اشوفك وانتي نايمه معرفش ازاي حاسه بكل الامان ده جمبي ومطمنه وانتي معايا مكنتش فاكر ان حد ممكن يحبني زيك يا ليلي لكن اوعدك اني هحافظ على ده انا مش عارف اقول بحبك لان شعوري ناحيتك اكبر من الحب بكتير انتي كل حاجه عندي و اوقات بتبقي امي اختي صحبتي مراتي بنتي كل حاجه ليا فعلا بتمني من ربنا يحفظك ليا وتصحي بسرعه بقي عشان وحشتيني
كل ده ليا وباقي الصفحات برضو ليا!
كل مره كنتي بتبقي نايمه او مش معايه بكتبلك انا لو كتبت قد ده مليون مره مش هيكفي ومش هيوصف حبي ليكي قد اية
قصتنا دي تتعمل روايه انا بمۏت فيكي
تفتكر
افتكر جدا والناس هتحبها كمان وهتحسدني عليكي
ليلي ضحكت تؤ انا الى هتحسد عليك
طب بقولك اية
قول
متيجي نعمل محاولة اننا نجيب ليلي الصغيرة تاني بما ان اول محاولة فشلت
ليلي ضحكت امممم سبني افطر
زين شدها و طفي النور يبقي يلا
وبدأت تاني ملحمه عشق من الى عمرهم ما هينتهوا بين المضطر..ب و المجنو..نة 12 و الأخير
تمت بحمد الله.