قصه كيد النساء للنساء
دي كانت بتنام معاي اكتر مابتنام معاكي ولو على عمي انا هعرف ارضيه. في مكان تاني فتح الباب بهدوء لقيها زي ما هي قاعد بجلبيتها السود وشه الي بقا احمر من كتر العياط رغم دا كله ملمحه رقيقه وحلوه حم حم لما فق على نفسه من التأمل فيها
زياد اعملك تتعشي
________________________________________
ريهام بدموع لا شكرا مش جعانه زياد قفل الباب بهدوء وقعد على الكنبه الي في الحوش وهو بيتنهد بتعب زياد حرك ايده على راسه بيحاول يخفف لألم زياد اتعدل لما سمع تلفونه بيرن وكان صاحب عمره
خالد وصلت
زياد ايوه لسه واصل من شويه
خالد وهي عامله اي
زياد من ساعت ما جبتها من القاهره مبطلتش عياط ولا كلتش حاجه
خالد بهدوء براحه عليها وخدها وحده وحده هي برضو لسه صغيره ومت امه لسه ماثر فيها
خالد معلش معا الوقت هترجع زي زمان قوم بس اعملها حاجه تكلها ومتسبهاش كدا بهدوء ماشي
خالد يلا سلام زياد حط التلفون في جيبه وقام يعملها أكل شويه وكان داخل لاوضه بصنيه لاكل حط الصنيه على التربيزه الي جنب السرير وقعد جنبها بهدوء وهو بيبص قدامه عمتي ماټ ت وخلاص الله يرحمه وعياطك و منعك لاكل مش هيرجعها زياد اول مبصلها اترمت في حضنه ونهارت في العياط غمض عنيه وهو بيشدد من اديه على حضنها هو الي كان محتاج الحضن دا اكتر منها
جبل قل ع الجاكت بتعاه ورماه علي لارض والفلله وهو بيبص لوعد الي نايمه ووو.. يتبع.
جبل قرب وقعد جنب وعد على السرير بهدوء جبل حرك ايده على شعرها وهو بيبصلها
systemcode ad autoads
وبينك 14سنه جبل رفع شعرها وكمل.. مش عارف اي الي بيحصلي من ساعة ما رجعت من السفر ببصلك بصات انا ذات نفسي بستغربها بصات .. بقا سكت شويه وكمل.. ببقا عايز اقرب منك بس برضو مش الي بيفكر فيه عمي
وعد اتقلبت بضيق ماما سبيني انام وطفي النور جبل لف وطفا النور وشد الغطا عليه ونام جنبها تاني يوم ام جبل واقفه علي باب المطبخ پخوف ام جبل لنفسها طاب افرض الخڼاقه كبرت
خالد يمكن في الحمام خالد فتح الباب براحه وحته صغيره بسفتح عنيه بصدممه من الي شافه اول ما شاف كدا دخل زي الاعصار وشد جبل من على السرير جبل حاول يقوم وهو بيستوعب في اي بس لقي بوكس في وشه رجع على اثا ره لوره وخالد مكمل جبل حط ايده على بوقه الي نزل ډم في أي يا عمي
خالد في أي يا ابن الكلب دا انا هطلع روحك النهارده وعد صحيت بفزع على الصوت وقعدت على السرير پخوف بعد مستوعبت أن جبل كان نايم جنبها ام وعد و جبل دخلوا بعد ما سمعو الخڼاقه ام وعد حاولت تبعد خالد عن
جبل في اي يا خالد اهدي بس كل حاجه تتحل بالكلام خالد زقه وهو بيبصله پغضب وجبل رجع لورا البيه افتح الباب القيه نايم جنبها أي خلاص مفيش حيا ولا هو عند معايا وخلاص ام وعد بستغراب نايم جنب مين خالد سكتو جبل بص على هدومه الي في الارض وفهم كل حاجه
جبل اطلعو براام وعد و جبل طلعوا و ام جبل كانت عماله تبص على جبل پخوف
جبل قرب من عمه وحاول يتكلم بهدوء والله يا عمي مكنت في وعيي ولا