رواية رهف والعڈاب الفصل الرابع ررررر ووووعه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
نظرطارق إلى رهف قائلاً أوعى يكون أبيه أحمد زعلك ولا حاجه فقالت رهف وهى تحبس دموعها لأ أبداً أنا انا كنت عاوز أشكرك على كل حاجة إنت عملتها معايه هستأذن منك معلش بقى علشان أمشى فقال طارق لأ طبعاً مش هتمشى دلوقتى إلا لما تخف وإذا كان أبيه أحمد زعلك فقاطعته رهف بسرعه قائله لأ ما مزعلنيش فى حاجه بس أنا لازم أمشى ومتشكرأوى على كل حاجة إنت قدمتهالى فقاطعها هو قائلاً طب انتظرنى هنا وأنا هجيلك كمان شويه وتركها بدون أن ينتظر الرد.