رواية لقاء الاحبه بقلم شيماء صبحي
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
الاتنين ومشيوا وانا ماسه كنا مبسوطين جدا لوجودهم في حياتنا وعوضهم لينا عن الايام المره الي عشناها وقتها عدا شهر وكنا قلقنا عليهم ومش عارفين نوصلهم وكل ما اسأل الحرس عليهم ميرضوش يبلغونا بحاجه
وبعدها كنت خلاص ھموت من القلق وعاوزه اطمن علي صقر وفي يوم واحنا نايمين
صقر ابتسم بيقول بجد يا هنا هزيت راسي بايوا وكنا بالليل وكان باين عليه الارهاق