الأحد 29 ديسمبر 2024

مابين الحب والحرمان

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز


السحر على الملك وفي الصباح استيقظ الملك على بکاء زوجته التي فرحت فرحا كبيرا لوجود طفلها حيا بجانبها الذي كان قد وضعه الأمير وغادر ورجع لإخوته
وعندها سمع الملك صړاخ الخدم مولاي الملك مولاي الملك لقد مټټ الغولة خرج مسرعا ورأى بشاعة المنظر رؤوس الغولة السبعة مقطعة والډماء تكاد تملأ كل القصر فصړخ الملك بقوة ماهذا وكيف دخل هذا الكائن الغريب إلى قصري

حينها عرفت زوجته وكل الخدم أن كل السحر أزيل عنه وعاد طبيعيا كما كان فأخذ الجميع يحمد الله على النجاة من كل هذه اللعڼة والسحر الذي كان يملأ كل القصر ويسيطر على كل شيء فقال الملك
يجب أن تحضرو لي من فعل هذا وأمر رجاله بالبحث في البلدة على من قت ل الغولة
حكاية_الامير_الجزء_الأول
حكاية_الامير_الجزء_الثاني
......عرفت زوجت الملك وكل الخدم أن كل السحر أزيل عنه الملك وعاد طبيعيا كما كان فأخذ الجميع يحمد الله على النجاة من كل هذه اللعڼة والسحر الذي كان يملأ كل القصر 
فقال الملك يجب أن تحضرو لي من فعل هذا وأمر رجاله بالبحث في البلدة على من قت ل الغولة
وكلما سألو شخصا يقول أنا لم أفعل شيئا وكان هذا حال كل أهل البلدة فعادو الجنود إلى القصر وقالو للملك سيدي لم نعثر على من فعل هذا ولكن وفي طريقنا وجدنا سبعة رجال معا ويبدو أنهم غرباء عن بلدتنا إنهم في الغابة الكبيرة
فأمر الملك بإحضار الإخوة فذهبو كلهم إلا أصغرهم فذهب يتجول في الغابة ولم يذهب مع إخوته وعندما وصلو للقصر سألهم الملك هل أنتم من فعل كل هذا
فقالو لا لم نفعل أي شيئ فقال الملك ولكن أخبروني أن عددكم سبعة وأنا أرى الآن ستة فقط أين السابع فقالو له بفم واحد ذالك أخونا الأصغر وهو ڈم ..ا معنا لا يذهب لأي مكان من دوننا
قال الملك إذهبو وأحضرو لي أخوهم السابع فأتو به وهو الأمير الشجاع فسأله الملك هل أنت من فعل
فقاطعه الأمير نعم أنا من إقتحم قصرك وقت ل تلك الغولة ذات السبعة رؤوس وأعاد لك طفلك نعم أنا من فعل كل هذا
فسكت الملك أمام دهشت الجميع وإخوته أيضا فقال الملك أنت رجل بطل وشجاع وأنا سأكافئك بما يليق بك وعرف الملك أنهم أبناك ملك عظيم
فقال الملك أنا عندي سبعة فتيات كل واحدة أجمل من الأخرى وأكثرهم جمالا هي الصغرى وستكون هي هديتي لك أيها الشجاع وأخواتها لإخوتك سأزوجو بنات لكم
فرضي الجميع بقرار الملك فوافق الجميع فبدأ الكره والحسد يتسلل لقلب أخيه الأكبر ولم يكن راضيا وبدأ يغار من أخيه الأصغر ويقول في نفسه كيف يصبح أحسن منا ويتزوج الفتاة الأجمل بين نساءنا
فتابعو رحلتهم وغادرو تلك البلدة ثم تعبو من الطريق وأحسو بالعطش الشديد هم و أحصنتهم
وفي طريق سيرهم وجدو بئرا توقفو عنده ونزل أخوهم الأصغر للبئر كي يملأ لهم الدلو بالماء. 
 ولا يستحق البقاء معنا ويجب أن تصغو لي فأنا أكبركم ومن يحق له الملك بعد والدنا وأخذ يشمت ويسب أخوه الأصغر ويفټن إخوته عليه وللأسف صدقه باقي الإخوة وإتفقو جميعا على التخلص منه فقطڠو الحبل وهو في البئر كي ېمۏټ هناك
وعندما رأتهم زوجته صړخټ عليهم ماذا تفعلون لا ...لا تفعلو هذا أرجوكم ولا أحد يبالي بصړاخها
لكن الأمير
 

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات