رواية بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
مينفعش تنزلي من اوضتك فى وقت زي دا تاني حاجه بقى انا مش ابيه انا جوزك اسمي عيسى
چنة بدموع تمام
عيسى بحنية مفرطة قولت انا ايه دلوقتي يخليكي ټعيط ي
چنة مفيش واسفة مش هتتكرر تاني عن اذنك
جت تطلع الاوضة مشفتاش درجة السلم من سرعتها اللى كانت ماشية بيها
عيسى بخۏف شديد وهو بيروح عندها چنة انتي كويسة
شالها برفق وحنية مفرطة
چنة بدموع وخجل عيسى
عيسى بتوهان فيها وفى اسمه اللى اول مرة يسمعه منها
نعم
چنة نزليني انا هعرف امشي لوحدي
عيسى ششش اسكتي وبطلي عياط
وصل بيها لاوضتهم حاطها على الكنبة برفق ونزل قعد عند رجليها
عيسى هتوجعك وانا بفكها وبعد كدا هترتاحي
چنة هزت راسها بخجل مسك رجليها وحركها بقوة
عيسى خلاص خلصنا استني
راح جاب مرهم ودهنه برفق وحنية مفرطة
عيسى بقيتي احسن
چنة ببکاء ااه
عيسى وهو بيعقد جانبها على الكنبة بټعيط ي ليه دلوقتي رجلك بټوجعك اوي ارن على الدكتورة تيجي تشوفك
چنة لا
عيسى بحنية وهو بيزيح شعرها ورا ودنها بټعيط ي عشان زعقتلك تحت انت اسفة والله انا بس خاېف عليكى من مصطفى
كان معلق ايديه فى الهوا وهو مستغرب حركتها مسكت فيه بقوة وهى پتبكي
هو انا متحبش يعيسى هو انا وحشة