قصه وانا في عز نومي بقلم هند الحجار
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
وانا فى عز نومى لقيت مراتى بتصحينى وصوتها عالى وبتضربنى بالمخدة عاشان اصحا قومت وانا مش مستوعب اللى بيحصل انا كنت شارب اساسا فصاحى مش واعى لأى كلمة اتكلمت بنوم _ عاوزة اى ي هند على الصبح انا مش فايقلك
وعاوز انام لقتها بتقول بصوت عالى _ حضرتك نايملى وانت سيرتك بقت على كل لسان قومت وانا بحاول افوق نفسى وقولت _ بصى خمس دقايق كمان هنامهم ونصحا نتخانق زى ما انتى عاوزة اتكلمت وقالت بعصبية . _ اقسم بالله ي
يوسف إن ما صحيت لكون واخدة العيال وسايبالك البيت قومت بالعافية وانا رايح الحمام وروحت اغسل وشى عاشان افوق خلصت لقتها بلبس خروج ولابسة الطرحة والنقاب فى ايديها قولت وانا برمى الفوطة على السرير _ انتى كنتى راحة الشغل
اخى شيطاااان انت فرحان بحالك ده انت بتعمل ليييه كدا اصلا كل ده ليه بتعترض على أمر ربنا انت لا يمكن تكون يوسف اللى اتجوزته وحبيته وعياالك دول أما يشوفوك بالطريقة دى هاا إحساسهم يكون اى من ساعة ما مامتك ماټت وانت فى
اللى هيحاسبنى مش انتى بصتلى وهى بتلبس النقاب وكانت مجهزة الشنطة ولقتها شالت حور وخدت ياسين اللى عمره ست سنين وسحبت