قصه حقيقة
وده هنعرفه ...
بعد بحث دقيق من الشرطة اكتشفوا ان مافيش اي حاجة تبين ان ف حرامي مثلا اقتحم الشقة عشان ! الباب كان مقفول بشكل طبيعي
ومافيش اي كسر ف غير الكسر اللي بسبب كسر الشرطة للباب حتي الشبابيك كانت مقفوله يعني
تم استبعاد ان ف اقتحم الشقة طب مين للي خلص علي خديجة وامها !
صابع الاتهام كلها راحت ع صاحب المكتبة لانه الوحيد الي علي علاقة بخديجة اللي شغاله عنده وبامها
ولكن ولكن لما الشرطة استجوبة الجيران وبواب العمارة اللي اكدوا للشرطة ان صاحب المكتبة علاقته كويسه جدا بخديجة ومستحيل يعمل كده لانه معتبرها زي بنته
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الشارع اللي ف العمارة اللي ساكنه ف خديجة وامها شارع حيوي جدا شارع تجاري ومليان محلات اصحاب المحلات دي حطين كاميرات مراقبة فالنيابة
امرت بتفريغ الكاميرات الشرطة بالفعل بعد امر النيابة راحوا لمحل قصاد العمارة ورجعوا الكاميرات بتاعت المحل ليوم الحاډث وبالتحديد تم الاسترجاع لقبل وقوع الحاډث بساعات الناس اللي ډخله وخارجه من العمارة هما السكان
مفيش حد غريب دخل غير السكان بس لكن مع الاسترجاع تاني اكتشفوا.. ان ف حد دخل العمارة وكان غريب عنها يعني مش من السكان
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الشخص ده دخل العمارة ومخرجش غير بعد ساعة ونص و مدخلهاش تاني بعد ما خرج
فهنا الشرطة قالت ان ده هو المچرم
بواب العمارة لما شاف صورة الشخص ده قال ان ده نجار اسمه جبرائيل هو مش من سكان المنطقة لكنه ساكن ف منطقة قريبه النجار ده جابه البواب لام خديجة بعد ما طلبت منه انها عايزه نجار عشان ف شوية نجارة ف البيت
عايزه تعملها..
الشرطة اخدت عنوانه وراحت له ولما سألوا عليه ف البيت اتقاله انه مختفي واختفائه ده من نفس يوم وقوع ! المعلومة دي اكدت للشرطة ان
جبرائيل هو مرتكب ! بعد بحث طويل تم القبض ع النجار
تم المواجه مابين النجار والبواب وقال انه جابه للشقة !
بعدها النجار جبرائيل اعترف بكل شيء حصل !تعالوا بقي
اما احكيلكم