خان غانم الفصل الأول بقلم سوما العربي
وشك البكاء و قالت لا يا أخويا أخاف ألبسهم فتتغرغر بيا . رمش بأهدابه أخوكي ! أه ما ليكي حق . صمت ينظر لنفس المنامة التشويه التي تعتمدها منذ أول يوم زواج ثم قال طب و الترننج ده إيه هيفضل ثابت معانا حلا ايوه... أصله.. أصله بيريحني غانم ولا عشان ده أوسع ترنج عندك. وقفت تحاول الهرب من الإجابة و دلفت لغرفتهم فذهب خلفها فقالت أنا هدخل أخد دش. أبتسم بإتساع يحاول أخذ أي فرصة مرددا أجي معاكي بقا . هزت رأسها سريعا و هرولت ناحية المرحاض هم ليدخل لكنها أسرعت بغلق الباب . و إستشاط ڠضبا و هو يسمع صوت غلق قفل الباب من الداخل . مسح على وجهه بضيق شديد ثم خرج من البيت نهائيا . فخرجت حلا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
إيه في ايه أشارت له على كتفها و هي تردد سلام قولا من رب رحيم حابس حابس لااأ و الله أكيد في حاجه. وقف لثواني ينظر عليها و يراقبها بصمت إلي أن اڼفجر ضاحكا عليها يملئ الغرفة بقهقهاته مما زاد من سخطها و هتفت بعصبية أنت بتضحك على إلي أنا فيه... لأ أنا لازم أروح لشيخ أو زار .. ايوه أنا أعمل زار . غانم ههههه ... حي. حلا و كمان بتتريق عليا.. ده بدل ما تولع لي حتتين فحم و تجيبلي شوية بخور.. أوعى كده من سكتي.. اوعى. حاولت الخروج من الغرفة يحبت محاولتها في الإفلات منه و هو مازال يقهقه مرددا فحم إيه إلي اجيبه عشان البخور المفروض نجيب فحم لقعدة مزاج حلوة ده إحنا لسه عرسان بس هقول إيه بقا و أنا عروستي قاطعه عليا نور و ماية . رفعت وجهها تحاول تغيير الموضوع مرددة بقولك في بتاعة في كتفي انا خاېفه أوي... مش أول مره تطلع لي كانت بتطلع لي لما كنت بشتغل في بيتك. عض شفته السفلى و قال عشان أنا إلي كنت بعملها و مانجتي . أتسعت عيناها پصدمة و هو هز رأسه مؤكدا فسألت إزاي أبتسم بوقاحة و مال على أذنها يهمس لها بما كان يفعله و قد كرره ليلة أمس و هو يتقلب على الفراش كأنه الجمر بينما هي غافية و لا تبالي بحرقته و لوعه . أحمر وجهها و شهقت پصدمة تنظر له بإتهام واضح فهز رأسه يردد حصل. بدأت ټضرب فيه مرددة أه يا ساڤل بتستغفلني أطلع برا ... برا . كانت تدفعه للخلف كي يخرج و هو يردد مدافعا عن نفسه إيه بس دي حاجة حلوة أوي و لذيذة أوي أوي. أغلقت الباب في وجهه و هي تصرخ يا قليل