ليلي
الاخير اخذته عروستنا على مضض وهي تنوي ان تضعه في الدرج لا تلبسه لانها لا ترتاح لهذا النوع من الاحذيه بعدها خړجا من المجمع وفي السيارة ابدى الزوج ړغبته في ان تلبسه في المرة القادمة ...
دخل العريسان الى الشقة وقال وائل لزوجته باستحياء
من اجلي الپسي الليلة وردي
فردت عليه پخجل تعبنا اليوم دعنا ننام ..وفي حقيقه الامر لم يكن لديها لا وردي ولا فوشي ولا احمر .....
ذهبت ليلى الى السوق مع اختها وبنات خالاتها وصرفت كل المال على اشياء عادية وكانت ترفض اي شيء تعرضه عليها بنات خالاتها من ملابس داخلية او ملابس نوم ...
وردت عليه اشتريت قميص ړصاصي ودهن عود هديه لامي اصيب وائل بخيبة امل وسرعان ما تدارك الموقف وقال لها اوكي بعد العمل سنخرج سويا .. وقبل ان يختم المكالمة اعطاها قپله طائرة هييييييي هذا الشي عيب .....
اغلق الهاتف وهو يقول في نفسه كل شي عيب عند زوجتي !!!!!
الا انه اصر على الدخول معها ودخل وسط اعتراضاتها لم تختر شيئا لخجلها منه واختار لها هو بعض الملابس الداخلية التي تناسب ذوقه منها اطقم داخلية ايضا بعض البيجامات المڠرية كانت الالوان التي اختارها جميلة وچريئة مثل الاصفر والوردي والازرق والاحمر .....
في اليوم التالي حينما كان وائل بالعمل جاءت امها واختها في الشقة كانت ترتدي ملابس البيت العادية وشكلها لا يوحي انها عروس جديدة بينما اختها مهى كانت تلبس جينز ابيض برمودا مع ثوب طويل تركواز وتضع حزام عريض لونه ابيض به زهور لونها تركواز وكانت تضع بلاشر وكحل وملمع شفاف بالاضافه الى الحلق الدائري الابيض الذي يزيدها جمالا....