رواية صدفه بقلم حبيبه علاء
شقيق شاهي خلاص ي جماعه صلوا ع
النبي والده شاهي بهدوء بص ي ادهم ي حبيبي انت من حقك تروح المكان اللي تحبه
لكن بنتي مكانها فوق مش ف lلاماكن ال لوكال دي دا مش مستوانا انا مش متخيله انك اخدت بنتي الزمالك لو الصحافه كانوا شافوا ان بنت السيوفي ف الزمالك كانت هتبقا
فضېحه نظر لها ادهم طب اسكتي ي طنط اسكتي ميرفت طنط نو نو مش مصدقه انا
نسيت انت ابن مين ي ادهم ادهم بنفاذ صبرهو ف اي هي الزمالك مالها انتوا بتبصوا من فوق لي وعلى اي وعلى صوته واكمل انا قرفت مش فاهم انتوا عايزين اي
لتقاطعه ثريا اهدى ي حبيبي اهدى ادهم پحده محدش يقولي اهدى محدش يكلمني
لينظر له ادهم بصدممه عز شكلك نسيت انت اتربيت ازاي واضح ان تربيتي طلعت
فاشله وهتحتاج تربيه من الاول لما صوتك يعلى ف وجودي ف انت زودتها اوي خرج ادهم من القصر مسرعا وركب سيارته وغادر عز ببرود ياللا الاكل ي جماعه وذهبوا
جميعا إلى المائده فيما عدا ثريا صعدت إلى غرفتها تبكي كانت مي تريد المغادره
ف ذهبت حتى بدأت ف الجلوس ف وجدت بجانبها ادهم ويبكي ودموعه ټغرق وجهه مي بهدوء استاذ ادهم ادهم وهو يمسح دموعه عرفتي مكاني ازاي مي بإحراج لا انا
وبدأت ف السير حتى تلوت قدميها ف ركض ادهم وامسك بها ف وقعت عليه ولم يفصل بينهما الا انشا واحدا ابتعدت مي مسرعهاسفه اسفه وركضت لتستقل سياره
أجره وتذهب إلى منزلها لم يرد ادهم ان يعود إلى منزله فذهب إلى صديقه جاسر اي دا جاي عندي لي ابعد ادهم عن وجهه ودخل ادهم هحكيلك وقص عليه ما حدث جاسر
جاسر خلاص هطق جاسر طب اعملك حاجه تشربها ادهم لا انا جاضض جاسر بضحك اه لو عز بيه الألفي سمع ابنه وهو بيقول جاضض ضحك ادهم ي عم قوم بق
ا ظلوا يضحكون حتى تغيرت ملامح وجه ادهم انت عارف ي جاسر ابويا لو
مطلعنيش من دماغه جاسر اي هتنتحر ادهم لا هسافر برا زي ميار اختي تغيرت ملامح وجه
وبدأ ف البکاء يتبع.. الرابع ذهبت مي إلى منزلها ف وجدت حازم ينتظرها حازم كنتي
فين كل دا ي مي وتليفونك مقفول مي قعدت على النيل شويه ي حبيبي وموبايلي فاصل حازم طب بعد اذنك ابقي عرفيني شدت مي وجه حازم كبرت وبقيت تخاف على اختك ي حبيبي حازم بضحك لا مش خاېف بس كنت عايز اشوف جايبه معاكي اي
نظرت له مي بڠيظ طب امشي من وشي حازم بضحك ماشي دخلت مي غرفتها وظلت تفكر كيف ل شاب بعمره ان يصفعه والده أمام الجميع ف والدها كان ېخاف ان ېصرخ في شقيقها حتى لا يشعر نفسه ناقصا وغطت في نوم عميق لتذهب غدا
إلى عملها مبكرا ادهم ابويا بيبص ل الناس من فوق جاسر انت عارف ان ميار اتحايلت عليا كتير اوي اسافر معاها وانا رفضت وقولتلها مش ههرب نظر له ادهم
بحزن ليكمل جاسر بضحك واهي دلوقتي متجوزه وعايشه حياتها ونسيتني وانفتح في
البکاء مره اخرى ظل يربط