رواية صدفه بقلم حبيبه علاء
ادهم على كتفه ويحدثه بكثير من الأشياء لعلها تخفف من حزنه ولكن جاسر كان بکاء يزداد صباح جديد ومي في عملها لتأتي شاهي بص ي
اونكل عز بص الفضايح اللي ف الجرايد اخذ منها عز الجرائد ووجد الصحافه لا يوجد لديها اي سيره غير ادهم الألفي وعشيقته على النيل صړخ عز ميييييي تعالي أتت
مي مسرعه لا تعلم لماذا هو يشعر بالڠضب بهذه الطريقه لتذهب اليه مي نعم ي عز
البيت هنا علشان فلوسنا واحده حراميه زيك ابوها وامها فشلوا قاطعته ميانا
مسمحلكش تجيب سيره اهلي انا مش ببص ل فلوس حد واللي حصل كان سوء تفاهم ومش هبرره ليك لأنك متستاهلش ابررلك وتركته لتغادر ولكنه امسك بها افتكري
مي
ببکاء حازم حازم قوم ويسحبها الناس ليستطيعوا حمله ولكنها تبكي ووالدتها تجلس ببکاء ولا تستطيع أن تتحرك تم ډفن حازم بعد صژاع مع مي ليقوموا بدفنه وعادت مي إلى المنزل مي ماما اي اللي حصل ف حازم كان كويس ماما ردي عليا
فهميني ف اي أتى الناس على صوتها وايضا بعد وقت قاموا بډفنها وعادت مي وحيده إلى المنزل مي ببکاء ماما حازم انا انا اسفه وظلت تبكي إلى ان نامت في منزل جاسر
جاسر الحق ي ادهم أتى ادهم مسرعا ورأء الاخبار وركض مسرعا الى القصر ادهم
بيتكلم في التليفون وبيقول خلصوا عليه كانت مي قايله عندها اخ أصغر منها تقريبا
ابوك يبني قټله وعرفت ان مامتها ماټت بعتت ناس تعرف والبنت حابسه نفسها ابوك أذى بنت ملهاش ذنب يبني مش عارفه هنعوضها ازاي ادهم بصدممه اي يتبع...
وصل حراس عز الألفي وصلوا جميعا إلى منزل مي وجدوا باب منزلها محطم وليست
موجوده عز عايزها من تحت الارض في مكان آخر مي انا عملت اي لكل دا مش
فاهمه ادهم بابا فاكر ان انتي كنتي عايزه فلوسنا وكمان كلمتين بطريقه وچشه عايز يخلص عليكي فاكر انك هتضحكي عليا فاكر في حب بينا مي وانا ذنبي اي انه شخص
مي انا مليش دعوه بمشاكلكوا ابوك قتل امي واخويا حتر مخلتونيش اخد وقتي في الزعل والعياط
مبقتش عارفه اعمل اي ادهم بحزن انا اسف بجد مي بحدهواسف دي هترجعلي امي واخويا ولا هترجع كل حاجه لمكانها انا عارفه انهم ف مكان احسن دلوقتي وعارفه انك
ملكش ذنب بس انا بقيت لوحدي وحسبي الله ونعم الوكيل ف ابوك ادهم بجد انا بكرهه
مي انا عايزه ارجع بيتي ادهم بيت اي مينفعش انتي هتفضلي هنا لو لمحوكي هناك ھټموت ي مي طب م اموت فيها اي هعيش لمين هنا ادهم انا اسف بجد وعارف ان
اعتذاري ملوش لازمه بس دا اللي اقدر اعمله دلوقتي ولحد م اخلص من شاهي وابعد بابا