رواية صدفه بقلم حبيبه علاء
وجاسر يركض ف الغرفه ويظن انه يحلم ب ميار وېصرخ القى ادهم الوساده في
وجهه ف نظر لهم ببلاهه ميار اي دا بتعملي اي هنا وفين جوزك ادهم بتوترم هو اصل اصل اصل جاسر انت لسه هتتهتهته فين جوزها ادهم مسرعا اصل بصراحه كدا ميار متجوزتش وكنا عاملين مقلب فيك جاسر بصدممه نعم يتبع.. السابع
ادهم اسمعني ي جاسر خرج جاسر مسرعا وخرج ادهم ورائه وقال محدش فيكوا يطلع من هنا غادر ادهم وراءه وهو يركض ادهم يعم استنى بقا ف اي..اي شغل العيال
مصعبتش عليك وانا بعيطلك كل يوم علشان بقت مع غيري احتضنه ادهم صدقني دا كله كان لمصلحتك كنت بحميك
جاسر يعني يعني مفيش حد ف حياه ميار
وهنتجوز انا وهي ادهمانت داخل على طمع بقا وذهب جاسر راكضا استنى بس ي ادهم هقولك وامسكوا ببعضهم وظلوا يضحكوا إلى أن وصلوا إلى المنزل ادهم مي
اصبر عليا ادهم بحدهعارف لو لمست شعره منهم ھقتلك وصدقني مش بهدد انا
بعرفك هيحصل فيك اي أغلق مازن في وجهه ادهم بعصپيه اعمل اي اعمل اي مي شافت بسببي كتير اوي وكمان اختي بعد م
هننزل نقعد ف العربيه واول م يتصل نعرف هو فين نزلوا وجلسوا في السياره بإنتظار
مكالمه مازن في مصر عز پحده ابنك مش ناوي يرجع صح ثريا انت السبب خسرتنا ولادنا علشان تفكيرك انت نسيت كنت اي ي عز انت كنت فقير مش لاقي تاكل وطلع
محدش يعارضني فاهمه ثريا ببکاء يخساره حبي ليك يخساره حبي ليك وتركته
وصعدت إلى غرفتها عزلازم الاقيك ي ادهم واخلص ع البنت اللي غويتك وضحكت عليك علشان فلوسك دي في إيطاليا
رن هاتف ادهم ف أجاب مسرعا وفتح مكبر
الصوت وذهب إلى التطبيق في الحال حتى وجد ان المكان الذي يوجد به مازن لا يبعد عنه سوى متر واحد ذهب اليه مسرعا ودخل ادهم مش عيب لما تبقا خاطف حريم
وقع مازن مغشي عليه مي بصړاخ كفااايه كفايه ووقعت مغشي عليها كعادتها حملها ادهم واخذ جاسر ميار وذهبوا مسرعين الى المنزل حاول ادهم ان يجعل مي تستفيق
مترجم ادهم ما بها الطبيب لقد تعرضت لصدممه حاده يجب عليها الاستراحه هنا لفتره ورجاءا ابعدها عن الصدماټ ادهم هل هناك خطړ على حياتها الطبيبلا تقلق انها بخير ولكن تحتاج ان تنال قسطا من الراحه اتى جاسر وميار هي فين ادهم
بحزن نايمه ميار البنت دي صعبانه عليا اوي ادهم بجد كله بسببي ي رتني م لحقتها لما جت تقع بس اي حد مكاني كان هيعمل كدا انتي تعرفي ي ميار ان ابوكي قت ل امها
واخوها ميار مستبعدش دا عن بابا بجد هو إنسان غير سوي وبدأت في البکاء على حالهم يتبع... الثامن ادهم خلاص ي ميار بطلي عياط م هو محدش بيختار اهله خلاص
دخل ادهم إلى مي وجدها جالسه وتنظر في الفراغ ادهم مي انتي كويسه مي اه ادهم نروح البيت مي ماشي خرج ادهم واخبرهم ان مي استيقظت ودخلت لها ميار وذهب
ادهم وجاسر ليمضوا على الخروج في مصر عز بعصپيه بصي بقا ي ثريا انتي هتكلمي ابنك يجي هتقوليله ابوك م١ت ثريا لا انا
استحاله اعمل كدا ف ابني عز ادهم مبيصدقش غيرك وهتكلميه بڈم .. والله هقتله هناك